amoora

أهلا بك ضيفنا العزيز
نتمنى ان تنضم الي عائلتنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

amoora

أهلا بك ضيفنا العزيز
نتمنى ان تنضم الي عائلتنا

amoora

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الفرد في مختلف مجالات حياته اليوميه

عداد الزوار

المواضيع الأخيرة

» ما جاء في مثل الله لعباده‏
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 3:11 pm من طرف مصعب خالد

» ما جاء في خلود أهل الجنة وأهل النار‏
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 3:07 pm من طرف مصعب خالد

» من جاء بهن مع إيمان دخل الجنة
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 3:01 pm من طرف مصعب خالد

» تجديد الإيمان في القلب‏
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 2:52 pm من طرف مصعب خالد

» آية الكرسي دبر كل صلاة‏
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 2:49 pm من طرف مصعب خالد

»  من أذكار الصباح‏
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 19, 2010 2:46 pm من طرف مصعب خالد

» استقبال القبلة واستدبارها في الغائط‏
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالإثنين أكتوبر 04, 2010 6:15 am من طرف مصعب خالد

» خمس صلوات‏
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالإثنين أكتوبر 04, 2010 5:51 am من طرف مصعب خالد

» جرب000
كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Emptyالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 12:04 am من طرف جرجنازي

مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

Share |

3 مشترك

    كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟

    avatar
    ميا
    عيون الروح
    عيون الروح


    انثى عدد المساهمات : 33
    تاريخ التسجيل : 23/08/2010
    العمر : 41

    كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Empty كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟

    مُساهمة من طرف ميا الخميس سبتمبر 09, 2010 6:15 am


    * د. ميريام ستانلي
    الاسترخاء هو في الواقع طريقة معيشة. إذ أنه يستوجب على المرء أن يتعلم كيفية الإبقاء على حسن الاسترخاء الذي تولده هذه الأنشطة المختلفة وحمله عبر الأيام القادمة الحافلة بالعمل. ولتحقيق ذلك يجب استيضاح نقطتين هامتين.
    يتكوّن كلّ كائن بشري من عقل وعاطفة وجسد. وتتفاعل هذه الأجزاء المنفصلة في ما بين تفاعل وثيق. فإن شعرت بتوتر عاطفي ـ أو بالعصبية أو الخوف أو الغضب ـ توتر جسدك. وإن أحسست بالتوتر الجسدي، يصعب عليك أن تكوني هادئة عاطفياً. كذلك، لن يبقى عقلك، وهو القوة المفكرة فيك، تحت سيطرتك، إذ يتملك التوتر جسدك وعواطفك على السواء. فكم من مرة سألت أناساً يعانون من ضغط عاطفي كبير ((ما الأمر؟ ماذا تحاول أن تفعل؟)) يكون الجواب ((آه، لم يعد بإمكاني التفكير بوضوح)).
    وكم من مرة عانينا جميعاً من تلك اللحظات التي نفقد فيها سيطرتنا على كل ما يحيط بنا! فقليل من الناس يدركون أهمية فهم التفاعل بين العقل والعاطفة والجسد، ومدى تأثير الواحد منها على الآخر.
    من جهة ثانية، يعتبر الكائن البشري في الحقيقة وحدة إنتاج للطاقة. فهو يتزود بالطاقة ويصرفها، في مختلف نواحي حياته. فالحياة عبارة عن طاقة، وإن فنّ الاسترخاء يتمثل بتعلّم كيفية استخدام الطاقة بشكل سليم وكيفية الحفاظ على رصيد ثابت منها.
    يدخل الأوكسجين إلى الرئتين عبر التنفس، ويحمله الدم إلى جميع خلايا الجسم وأعضائه. لهذا السبب يعتبر التنفس الصحيح لملء الرئتين بالأوكسجين أساساً لحفاظ المرء على صحته وعافيته. والواقع أننا لكما شددنا عضلة استخدمنا بعض الأوكسجين. ذلك أن هذا العنصر هو مصدر رئيسي للطاقة. وإن توترت العضلات بلا داع، ضاعت الطاقة سدىً. فقد صادفت أناساً كثر يستهلون أيامهم مشدودي الكتفين والفك، مقبوضي الكفين، عابسين على الدوام، غير مدركين لما يصرفونه من طاقة ثمينة بلا فائدة. فيستنفدون رصيدهم منها ويتساءلون مع ذلك عن سبب الضعف الجسدي والعاطفي والعقلي الذي يشعرون به.

    ملاحظات هامة:
    يجب أن تتعلمي أولاً كيفية إراحة الجسد بالكامل وخفض توتر العضلات إلى حدّ أدنى، وبالتالي استهلاك أقل كمية من الأوكسيجين. ثم تأخذين بعد ذلك أقصى قدر ممكن من الأوكسجين ليمر عبر الرئتين إلى الدم.
    استرخي وحسب:
    قبل الحديث عن الاسترخاء، أودّ أن أشير إلى أنه ما من عضلة في الجسم تتحرك بدون منبّه عصبي. فتوتر العضلة واسترخاؤها يتطلبان انتقال إشارات عبر الألياف العصبية.
    والواقع أنه باستطاعة أياً كان الاسترخاء إن هو شاء ذلك، ما لم يكن يعاني من مشاكل في جهازه العصبي. إلا أنه يجب أن يرغب بأن يعيش حياته بملئها وبأن يعمل جسده بالشكل الأمثل. ويستلزم ذلك إدراك مدى أهمية الحفاظ على الطاقة. فقد أكدت لي إحدى مرضاي قائلة: ((لن تتمكني من تعليمي كيفية الاسترخاء، فأنا إنسانة شديدة التوتر. كنت دائماً كذلك وسأبقى))، فأجبتها: ((ما من أحد يستطيع منعك نمن التعلم سواك أنت، فإن أردت التغيير، بإمكانك ذلك)). بيد أنها كانت رافضة مع الأسف، وتمسكت بفكرة مسبقة عن نفسها بأنها امرأة عصبية. فلم يكن بمقدور أي كان أن يثنيها عن إيذاء نفسها بما أنها اختارت ذلك.
    بالتالي، عندما تنوين الاسترخاء ليكن موقفك تجاهه إيجابياً. تمددي وأريحي نفسك بواسطة الوسائد، واشعري بالمتعة والاكتفاء، وكوني مدركة بأنك قادرة على استغلال هذا الوقت لتجديد طاقتك التي تحتاجين لإنجاز ما ينتظرك من أعمال.
    وفي حال استخدام عدسات لاصقة يستحسن نزعها قبل البدء بفترة الاسترخاء التام. فحين تسترخي العينان تستديران نحو الأعلى وقد يتغير مكان العدسة.
    ويتطلب الاسترخاء التام التمدد على سطح أفقي، كالسرير أو الأرض أو كرسي للنوم. ذلك أن الجلوس على كنبة يسبب بعض التوتر في عضلات الرقبة. وأوضاع الاسترخاء عديدة، عليك اختيار ما يناسبك منها. فإن تمددت على ظهرك، احرصي على وضع وسادة تحت فخذيك. وإن اضطجعت على جنبك ضعي وسادة صغيرة تحت بطنك لسند الثقل وأخرى بين فخذيك.
    فهي وضعية فعالة جداً ن كنت تعانين من عرق النسا. أما ألم الظهر، فبوسعك تخفيفه عبر دس وسادة صغيرة تحت ظهرك. غير أن اللجوء إلى الوسائد بالطريقة التي اقترحت، سيحسن وضعية نومك بشكل ملحوظ. كما أن الوسائد الصغيرة الحجم لا تحتل مكاناً كبيراً في السرير.
    وفي الحقيقة يتوجب على كل إنسان، ذكراً كان أم أنثى، أن يتعلم تقنية الاسترخاء التام وكيفية تخصيص وقت ((لإعادة التغذي بالطاقة)). ولكن غالباً ما يظن الناس أنهم يضيعون وقتهم سدى)). فيشعرون بالذنب عند إيقاف النشاط الجسدي والتمدد لبرهة ((بدون عمل شيء))، خاصة إن كانت آلاف الأعمال بانتظارهم. إنهم يعتبرون الجلوس، والاستلقاء، لفترة عشر دقائق أو خمسة عشر دقيقة في منتصف نهار حافل بالعمل، نوعاً من الكسل والخمول. فهو يعدُّ بالنسبة إليهم تخلفاً عن تأدية الواجب الذي يقومون به ولكن لو يدرك الناس بأنهم عوضاً عن الكسل وإضاعة الوقت فهم يستغلونه بطريقة فعالة لتجديد النشاط وإزالة التعب. فهم يكوّنون رصيداً جديداً من الطاقة الجاهزة للاستخدام عند الحاجة. وهذه الطريقة في إعادة التغذي ((ستشكل نفعاً مستديماً للصحة والسعادة والعلاقات بالآخرين وللحياة بصورة عامة)).
    والتوق إلى الكمال أمر جيد بالطبع، إلا أنه يجب أن يكون معتدلاً فالاعتدال هو أساس كل شيء، ذلك أن جميع الكائنات الحية تحمل الوجهين الإيجابي والسلبي، والحفاظ عليهما متوازين هو سرّ الحياة السعيدة الخلاّقة. أما الخوف من الفشل، والذي يعدّ عاطفة سلبية ومدمرة للغاية، فهو يتربص دوماً بالعقل المهووس بالكمال، مسبباً توتراً وضغطاً شديدين. وقد قرأت منذ عدة سنوات كلمات ساهمت في تغيير حياتي، وتقول: ((كي ينجح المرء عليه أن يرغب بالفشل)). فالخوف من الفشل يولد التوتر الذي يمنع المرء من بلوغ النتائج المثلى في المشاريع التي يباشرها. والواقع أننا معرضين جميعاً للسقوط لأن الإنسان الخارق لا وجود له. فإن تعلمنا من أخطائنا واعتبرناها تجربة أخرى في حياتنا، لن يكون ارتكابها معيباً في حقنا.



    avatar
    ميا
    عيون الروح
    عيون الروح


    انثى عدد المساهمات : 33
    تاريخ التسجيل : 23/08/2010
    العمر : 41

    كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Empty رد: كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟

    مُساهمة من طرف ميا الخميس سبتمبر 09, 2010 6:15 am

    ومنالمتفق عليه بأن من شأن التوتر المستمر أن يضعف جهاز المناعة الذي يعدّ حصناً فيوجه العداوى والأمراض. لذا، من الضروري للمرء أن يرتب أولوياته بشكل صحيح، فيتعلمالانصياع لرغبة جسده بالراحة عندما يشعر بالإجهاد. والواقع أن من شأن عشر دقائق أوخمس عشرة دقيقة من الاسترخاء الذي يتم بموقف ذهني سليم، أن تفعل العجائب. وتذكر علىالدوام بأن الوقاية خير علاج.
    إن أول ما أقترحه عليك هو إعطاء الجسد إذناً ((بإخلاء سبيل)). قد يبدو ذلك غريباً، ولكن عندما تعطين جسدك عن وعي وراحة ضميرولذة وإذناً بترك همومه ومشاكله جانباً، تتمكنين من التصدي للحوافز اللاواعية التينأت مع مرور الزمن. وإن واجهت صعوبة في إرخاء مجموعة معينة من العضلات قومي أولاًبشدها ثم بإرخائها، فهي تقنية متبعة في طرق عديدة من الاسترخاء. ولكن بالرغم منفائدتها في بعض الحالات، يصبح البعض معتمداً عليها بحيث يعجز عن إرخاء عضلاته قبلشدها أولاً.
    وأنا أُفضل أن يعي الناس التوترات غير الضرورية وأن يلجأوا إلىعملية التخيل والتفكير لإزالتها. إلا أن تقنية الشد والإرخاء مفيدة بلا شك خاصةلمنطقة الكتفين والعضلات الممتدة في الجزء الأعلى من الظهر والتي تعتبر نقاط توترمركزية. بالتالي، حاولي رفع كتفيك من وقت لآخر خلال النهار وشدهما إلى الخل معاًومن ثم إراحتهما. فإن ثابرت على إرخاء أجزاء جسدك بالترتيب، لن يمضي وقت طويل قبلأن تصبحي قادرة على التمدد وإعطاء جسدك إذناً بإغفال همومه وبلوغ حالة من الاسترخاءالتام خلال بضعة دقائق.

    وإليك الترتيب الذي أقترحه:

    إذنبإخلاء سبيل:
    ـ اليدين.
    ـ الجبهة والعينين والفك.
    ـ البطن.
    ـأسفل الظهر.
    ـ الساقين.
    ـ الجزء الأعلى من الظهر.
    ـ الذراعين.
    عند انتهاء فترة الاسترخاء انهضي دوماً ببطء. ولا تنسي بأنه ما من عضلةتتحرك بدون استهلاك الأوكسجين، وحده الدم يغذي العضلات بهذا العنصر الحيوي. وهويُضخّ عبر الأوعية الدموية إليها بواسطة القلب وجهاز القلب والأوعية. بالتالي إنقَفَزت بسرعة إلى العمل تصرخ العضلات طالبة الأوكسجين وعلى الجهاز القلبي الوعائيأن يلبي الطلب عبر ((الضخ الإضافي)). وهذا الأمر غير صحي لأي كان عدا عن أنه يبددثمانين بالمئة من الفائدة التي توفرها فترة الاستراحة.
    وإن كان الوقتالمخصص لتجديد الطاقة محدوداً، بين خمس عشر وعشرين دقيقة، اضبطي منبهاً على الوقتالذي تريدين، وإلا لن تستسلمي للاسترخاء التام خوفاً من الاستغراق في النوم. وخلافاً لما يعتقده البعض فإن عشر دقائق من الاسترخاء الصحيح تفعل الأعاجيب وتعطيكشعوراً رائعاً بالارتياح.
    والآن كيف تدرجين الاسترخاء في جدول حياتكاليومية. تجدر الإشارة أولاً إلى أنه لا يمكن إيجاد شيء أو تأدية عمل إلا انطلاقاًمن نقطة شدّ، غير أنه يجب أن يتم من نقطة الشد الصحية. ذلك أن الكائن البشري هوأشبه بالكمان. فالحصول على نغم جميل يستلزم في أن تكون الأوتار مشدودة جيداً، ولكنبالدرجة المطلوبة.
    فالأوتار المرتخية جداً لا تصدر أي صوت، بينما تسببالأوتار المشدودة بشكل مفرط نشازاً مزعجاً. كذلك يجب إرخاء الأوتار بعد الفراغ منأداء اللحن، وإلا انقطعت إن بقيت مشدودة لوقت طويل. علينا أن نتعلم بالتالي كيفيةتطبيق درجة الشد والإرخاء الصحيحة في مختلف أنشطتنا وكأنها أنغام نعزفها لنؤلفسيمفونية الحياة الكبرى.
    حاولي إذاً خلال تحركاتك أن تلاحظي التوتراتغير الضرورية، أي تلك اللحظات التي تكون فيها الأوتار مشدودة بلا داع. أريحي مثلاًذراعيك وساقيك عند الجلوس. فغالباً ما يجلس الناس بذراعين مكتوفين بشدة وساق ملفوفةحول الأخرى. وأنا لا أعارض لفَّ الساقين ولكن يستحسن إراحتهما من حين لآخر.
    فالذراعان والساقان لا تؤديان أي دور في عملية الجلوس. من الأفضل إذاًانتهاز لحظات الجلوس، حيثما كانت كفرصة وجيزةً ((لإعادة التزوج)) بالطاقة. راقبيأيضاً فكك، فقد تفاجئين عندما تكتشفينه مشدوداً في غالب الأحيان. فعديد من النساءاللواتي علمتهن لم يَكُنَّ مدركات كم يشدون أيديهن ويقطبن وجوههن حتى بدأن البحث عنالتوترات غير الضرورية. وقد لاحظ عديد من الناس الفرق الذي طرأ على إحداهن قائلين: ((تبدين أصغر بعشر سنوات بعدما أقلعت عن العبوس باستمرار)).
    وتجدرالإشارة إلى أن التوتر لا يحدث بدون منبه عصبي. فمع مرور السنوات تتكرر الرسائلالآتية من الدماغ بشكل متلاحق بحيث تبلغ مستوى اللاوعي الذي لا يعي فيه الإنسانالتوتر الذي يصيبه. ولتعديل الرسائل اللاواعية يجب التعرف على التوترات غيرالضرورية وإرسال أمر بالاسترخاء. ومع الوقت والممارسة سيصبح وعيك أكثر حدة وسيعملكل أمر ترسلينه على تعديل المنبهاللاواعي تدريجياً بحيث يتحول إرخاء أي توتر عضليغير ضروري إلى عادة.
    منقول وان شاء الله تكونوا استفدتم
    تـنـتوفه الفـتـفوته
    تـنـتوفه الفـتـفوته
    عيون الروح
    عيون الروح


    انثى عدد المساهمات : 66
    تاريخ التسجيل : 22/08/2010
    العمر : 34
    المزاج : رااااايق ومكيف

    كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Empty رد: كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟

    مُساهمة من طرف تـنـتوفه الفـتـفوته الخميس سبتمبر 09, 2010 6:51 am




    تمددي وأريحي نفسك بواسطة الوسائد، واشعري بالمتعة والاكتفاء، وكوني مدركة بأنك قادرة على استغلال هذا الوقت لتجديد طاقتك التي تحتاجين لإنجاز ما ينتظرك من أعمال.


    قايمه أتسطح شوي بعد هالموضوع هاد
    يعني أنا هاد رأي من زمان بس ماحدا كان يطاوعني
    الله يعطيكي العافيه زكاتك كتريلنا من هالمواضيع هي بينوبك ثواب فينا
    جرجنازي
    جرجنازي
    عيون الروح
    عيون الروح


    ذكر عدد المساهمات : 149
    تاريخ التسجيل : 26/08/2010
    العمر : 34

    كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟ Empty رد: كيف تحافظين على رصد مناسب من الطاقة والاسترخاء؟

    مُساهمة من طرف جرجنازي الإثنين سبتمبر 13, 2010 12:12 am

    يتكوّن كلّ كائن بشري من عقل وعاطفة وجسد. وتتفاعل هذه الأجزاء المنفصلة في ما بين تفاعل وثيق. فإن شعرت بتوتر عاطفي ـ أو بالعصبية أو الخوف أو الغضب ـ توتر جسدك. وإن أحسست بالتوتر الجسدي، يصعب عليك أن تكوني هادئة عاطفياً. كذلك، لن يبقى عقلك، وهو القوة المفكرة فيك، تحت سيطرتك، إذ يتملك التوتر جسدك وعواطفك على السواء. فكم من مرة سألت أناساً يعانون من ضغط عاطفي كبير ((ما الأمر؟ ماذا تحاول أن تفعل؟)) يكون الجواب ((آه، لم يعد بإمكاني التفكير بوضوح)).
    وكم من مرة عانينا جميعاً من تلك اللحظات التي نفقد فيها سيطرتنا على كل ما يحيط بنا! فقليل من الناس يدركون أهمية فهم التفاعل بين العقل والعاطفة والجسد، ومدى تأثير الواحد منها على الآخر.



    انا مؤيد جدا لهي المقوله
    موضوع اكتير حلو ومفيد

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 11:16 pm